قال وزير الاقتصاد الوطني خالد العسيلي، اليوم الأحد، إن الحكومة الفلسطينية تجري مراجعة شمولية لتدفق السلع الإسرائيلية إلى أسواقنا، في الوقت الذي تمنع فيه إسرائيل معظم سلعنا ومنتجاتنا من الوصول إلى أسواقها.
أبرز خمس قنوات تربط الاقتصاد الفلسطيني بالإسرائيلي، تظهر الأهمية النسبية لمسألة إيرادات المقاصة بين مختلف جوانب الارتهان الاقتصادي، التي لا بد من وضع سياسات وخطط عاجلة للتقليل منها أو انهائها، إذا كان فعلاً ستؤدي المواجهة الحالية الى تغيير قواعد لعبة باريس/أوسلو السائدة، او تمهد للتخلي عنها تماماً.
كشفت وقائع ووثائق مؤتمر حوكمة قطاع الاتصالات في فلسطين، عن مطالبة الحكومة الفلسطينية ممثلة بوزارة المالية الفلسطينية شركة "أوريدو موبايل" بتسديد مبالغ 214 مليون دولار كباقي رسوم الرخصة.د
أكد رئيس مجلس إدارة شركة كهرباء محافظة القدس ومديرها العام هشام العمري، أنه مع نهاية العام الجاري سيصل الانتاج مع الشركاء من الكهرباء إلى ما يقارب 20 ميغا واط، من خلال مشاريع الطاقة الشمسية التي تنفذها الشركة في مناطق امتيازها، مشدد على التزام الشركة بمواصلة الاستثمار في قطاع الطاقة البديلة لتحقيق الأمن الكهربائي للمواطن.
لا يبدو من الصواب أن نرى هؤلاء الهواة بهذه الصورة من التهور والضلالة: دونالد ترامب وجاريد كوشنر وجيسون جرينبلات بالإضافة إلى ديفيد فريدمان، وهو المهندس الحقيقي للصفقة ذات الفشل الذريع التي تطلق عليها وسائل الإعلام "صفقة القرن". إنهم لاعبون أقوياء يتّبعون استراتيجية كريهة وبأيديهم موارد حكومية ضخمة، والأهم أن القوة العظمى في العالم رهن إشارة واحدة من أصابعهم.
بعد تأملات في مواقف ترامب من فلسطين أثناء خدمته في الرئاسة – ولا سيّما فيما يتعلق بمشهد ورشة السلام من أجل الازدهار في البحرين – أجد ن
قال رجل الأعمال الفلسطيني وليد النجاب في توضيح صدر عنه بخصوص المعلومات التي أوردتها بعض وسائل الإعلام الفلسطينية حول ملاحقته من قبل الشرطة الدولية "الإنتربول" وإصدار مذكرة توقيف بحقه بتهمة اختلاس ملايين الدولارات خلال فترة عمله في صندوق الاستثمار الفلسطيني، إن ملاحقته ليست لأسباب ناتجة عن أي عمل غير مشروع، بل بسبب وقوعه ضحية لحملة سياسية شنتها السلطة الفلسطينية ضد مناهضيها السياسيين والمرتبطين بهم.
علمت "الحدث"، من مصادر خاصة أن اجتماع حكومة التوافق الوطني، اليوم الثلاثاء، برئاسة رئيس الوزراء د. رامي الحمد الله، سوف يكون الاجتماع الأخير لهذه الحكومة.
في أقل من أسبوع، كان بمقدور الفلسطينيين أن يكون لهم من يراهم كجهة جديرة بالمخاطبة، وذلك عبر إصدار ثلاثة خطابات وبيان صحفي، في زخم غير مسبوق من ثلاث جهات "سيادية"، تتحدث عن السياسة والاقتصاد، ما أكد من جديد أن المقصود بالمخاطبة ليس الفلسطيني، وإنما الإسرائيلي. واحد من الخطابات كان للرئيس عباس في المجلس المركزي والذي صدر عنه بيان قديم محدث، وخطابان آخران لرئيس الوزراء د. رامي الحمد الله، ود. محمد مصطفى رئيس صندوق الاستثمار الفلسطيني، والمستشار الاقتصادي للرئيس عباس، نشرا في صحيفة القدس، التي صدر